شركة فور يمنى


اهلا وسهلا بك زائنا الكريم فى منتديات عابدين يشرفنا أنضمامك لنا بالتسجيل بالضغط هنا لتتمتع بمزايا منتدانا .
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الكلب من كتاب دكتور مصطفى محمود اعترافات عشاق
لا شئ يساوى الحرية من كتاب اناشسيد الاثم والبراءة لدكتور مصطفى محمود
لا تسمح لاحد بتحطيمك
مؤلمة جدا مضحكة جدا
ماذا تفعل في ساعات االحزن
روائع الاقوال والحكم
عن الرجولة اتحدث انا
البعض نحبهم
تشييز كيك الكيوى
طريقة عمل البنا كوتا الايطالية
الخميس 24 أبريل 2014 - 10:02
الخميس 24 أبريل 2014 - 10:01
الأربعاء 8 يناير 2014 - 19:35
الأربعاء 8 يناير 2014 - 19:23
الأربعاء 8 يناير 2014 - 19:16
الأربعاء 8 يناير 2014 - 19:08
الأربعاء 8 يناير 2014 - 19:02
الأربعاء 8 يناير 2014 - 18:57
الإثنين 30 ديسمبر 2013 - 21:14
الإثنين 30 ديسمبر 2013 - 20:39













10/12/2012



محمود السعدنى Flags_1


 
شاطر

محمود السعدنى Emptyالإثنين 1 فبراير 2010 - 11:15
رسالة
بيانات كاتب الموضوع
محمود السعدنى
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
المشرفون
الرتبه:
 المشرفون
الصورة الرمزية
 
وزيـر البترول

البيانات
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 228
نقاط : 27425
النشاط : 15
تاريخ الميلاد : 11/10/1986
تاريخ التسجيل : 05/12/2009
العمر : 37
العمل/الترفيه : مسئول علاقات عامة
 
 

 


الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: محمود السعدنى   





محمود السعدنى
رائد الكتابة الساخرة في الصحافة العربية

ولد في العقد الثاني من القرن الماضي


شارك في تحرير و تأسيس عدد كبير من الصحف و المجلات العربية في مصر و خارجها

رأس تحرير مجلة صباح الخير المصرية في الستينات و رفع توزيعها إلى معدلات غير مسبوقة

شارك في الحياة السياسية بفاعلية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر و سجن بتهمة غير محددة

إتٌهِمَ بالإشتراك في محاولة إنقلابية على الرئيس أنور السادات و تمت إدانته و سجن

أصدر و رأس تحرير مجلة 23 يوليو في منفاه بلندن و حققت المجلة معدلات توزيع مرتفعه في العالم العربي

عاد إلى مصر من منفاه الإختياري سنة 1982 م بعد إغتيال السادات و أستقبله الرئيس مبارك

ربطته صلات قوية بعدد من الزعماء العرب مثل قائد الثورة الليبية معمر القذافي و الرئيس العراقي السابق صدام حسين

أعتزل العمل الصحفي و الحياة العامة سنة 2006 م بسبب المرض


البدايات الأولى
===========

ولد السعدني في منطقة الجيزة بالقاهرة الكبرى و أرتبط بهذه المنطقة إرتباطاً كبيراً لدرجة أنك لن تجد كتاب للسعدني لم يذكر فيه الجيزة

عمل السعدني في بدايات حياته الصحفيه في عدد من الجرائد و المجلات الصغيرة التي كانت تصدر في شارع محمد علي بالقاهرة و يصف السعدني تلك الجرائد بأنها " كانت مأوى لعدد كبير من النصابين و الأفاقين " و يضيف بأن صدمته كانت كبيرة فليس هذا هو عالم الصحافة ذات الجلالة الذي يحلم به

إنتقل بعد ذلك للعمل في مجلة " الكشكول " التي أصدرها مأمون الشناوي و تتلمذ على يديه إلى أن أغلقت أبوابها. ثم عمل في عدد من الجرائد بالقطعه مثل جريدة " المصري "لسان حال حزب الوفد و عمل أيضاً في دار الهلال . كما أصدر و رسام الكاريكاتير طوغان مجلة هزلية سرعان ما أغلقت أبوابها بعد صراع مع الرقابة و شركات التوزيع


السعدني بعد ثورة 1952
================

أيد السعدني الثورة بكل قلبه، بالرغم من عدم معرفته لأهدافها في ذلك الوقت ، فقد كان يطمح إلى تغير الأحوال بعد المعاناة التي عاشها الشعب المصري في ظل الحكم الملكي ، كما أنه كان يعرف أحد قادة الثورة و هو البكباشي أنور السادات و الذي جالس السعدني و زملائة بضعة مرات في كازينو الجيزة.

عمل السعدني بعد بداية الثورة بفترة في جريدة الجمهورية التي أصدرها مجلس قيادة الثورة و كان رئيس مجلس إدارتها أنور السادات و رئيس تحريرها كامل الشناوي و أخرون . و قدم السعدني خلال الفترة التي قضاها في الجمهورية عدد من التحقيقات و الموضوعات المميزة كما سافر في مهام صحفيه إلى خارج مصر . و عقب انتقال السادات إلى رئاسة البرلمان المصري ، صدر قرار بالإستغناء عن خدمات محمود السعدني ، الذي لم يكن المفصول الوحيد ، بل فصل معه بيرم التونسي و عبدالرحمن الخميسي و عشرات من الصحفيين الأكفاء .


روزاليوسف
========

عقب قرار فصل السعدني من الجمهورية بأسابيع قليلة إستدعاه إحسان عبدالقدوس للعمل معه في مجلة روز اليوسف الإسبوعيه كمدير للتحرير و كانت روز اليوسف ملكية خاصة في ذلك الوقت لوالدة إحسان السيدة فاطمة اليوسف

و يصف السعدني الفترة التي قضاها بروز اليوسف بأنها كانت الأفضل في حياته ، كما يصف الجو العام في روز اليوسف بأنه جو إبداع مثالي فلا توجد صراعات في الدار و يعود السبب في ذلك لكون أصحابها هم من يديرونهابأنفسهم فلم يجد فيها المشاكل المزمنة التي تعاني منها الجمهورية . و عادت إلى السعدني روحه الساخرة و تمكن من إنجاز عدد من الكتب و المقالات المميزة


زمن عبد الناصر
==========

عقب زيارة صحفية قام بها السعدني إلى سوريا أثناء الفترة التحضيرية للوحدة بين البلدين ، حمَلَ أعضاء الحزب الشيوعي السوري السعدني رسالة مغلقة للرئيس جمال عبد الناصر و التي كانت تحمل تهديداً لناصر بالخروج على خطة السياسي إذا لم يفرج عن الشيوعين المصريين المعتقلين في سجونه ، و لم يكن السعدني يعلم بمحتوى الرسالة و قام بتسليمها لأنور السادات .

كانت نتيجة ذلك أنه تم إعتبار السعدني " شيوعياً " و تم إلقاء القبض عليه بعد فترة و قضى في المعتقلات قرابة العامين ، تنقل خلالها بين معتقلات القلعة و الواحات و الفيوم .

أفرج عن السعدني بعد ذلك ليعود إلى عمله في روز اليوسف و التي كانت قد أممت و تولي رئاسة تحرير مجلة صباح الخير .

و أنخرط السعدني في العمل السياسي حيث أنضم إلى التنظيم الطليعي وكما يقول عن نفسه واصفاً دوره السياسي في ذلك الوقت " إذا كان محمد حسنين هيكل هو سفير عبد الناصر للدوائر السياسية العالمية ، فقد كنت سفير لعبد الناصر لدى الشعب المصري في الداخل " و هذه المقولة توضح حجم دور السعدني في مصر بتلك الفترة .

و لقد كان للسعدني في ذلك الوقت شهرة و نفوذ كبيرين ، حتى ان بريد قرائة كان الأضخم بين جميع الكتاب العرب ، كما كان بإستطاعته إنجاز معاملات معارفه بمكامله تليفونيه واحده .

و قدم السعدني برامج للتلفزيون المصري كما قام بكتابة مذكراته الشخصيةو عدد من المسرحيات التي مثلت على مسرح التلفزيون .


مراكز القوى
=========

عقب وفاة عبدالناصر حدث صراع على السلطة بين الرئيس أنور السادات وعدد من المسؤلين المحسوبين على التيار الناصري مثل شعراوي جمعه و سامي شرف و محمود فوزي و غيرهم . و إنتهى الصراع بإستقالة هؤلاء المسؤلين و إعتقال السادات لهم و تقديمهم للمحاكمة بتهمة محاولة الإنقلاب و كان أسم محمود السعدني من صمن أسماء المشاركين في هذا الإنقلاب و تمت محاكمته أما " محكمة الثورة " و أدين و سجن

و كما يقول محمود السعدني فإن القذافي حاول التوسط له عند السادات إلا إن السادات رفض وساطته و قال " أن السعدني قد أطلق النكات علىّ و على أهل بيتي ( زوجته جيهان السادات ) و يجب أن يتم تأديبه و لكني لن أفرط في عقابه "

و بعد قرابة العامين في السجن أفرج عن السعدني و لكن صدر قرار جمهوري بفصلة من صباح الخير و منعه من الكتابة بل و منع ظهور أسمه في أي جريدة مصرية حتى في صفحة الوفيات

و بعد فترة قصير من المعاناة قرر السعدني مغادرة مصر و العمل في الخارج


السعدني في المنفي
==============

غادر السعدني مصر متوجهاً إلى بيروت حيث أستطاع الكتابة بصعوبة في جريدة السفير و بأجر يقل عن راتب صحفي مبتدء ، و السبب في صعوبة حصوله على فرصة عمل هو خوف أصحاب الدور الصحفية البيروتية من غضب السادات .

قبل إندلاع الحرب الأهلية غادر السعدني إلى ليبيا للقاء القذافي و الذي عرض عليه إنشاء جريدة أو مجلة له في بيروت إلا أن السعدني رفض ذلك خوفاً من إغتياله على يد تجار الصحف اللبنانيين و الذين سيرفضون بالتأكيد هذا الوافد الجديد و الذي سيعد تهديداً لتجارتهم الرائجه .

و أثناء الحوار و بدون قصد سخر السعدني من جريدة القذافي الأثيرة " الفجر الجديد " و نعتها بالـ " الفقر الجديد " عندما عرض عليه القذافي الكتابة بها و انتهى لقائه معه بدون نتيجه و لم يبدي القذافي حماس كبير لإصدار مجلة 23 يوليو التي إقترح السعدني إصدارها في لندن بل سخر من فكرة إصدارها هناك كما لم يرق له إصدار مجلة ساخرة .


في أبو ظبي
==========

في عام 1976 وصل السعدني إلى أبوظبي للعمل كمسئول عن المسرح المدرسي في وزارة التربية والتعليم في الإمارات ، ويبدو انه لم ترق له الفكرة ، لذا قبل بالعرض الذي تقدم به عبيد المزروعي وهو إدارة تحرير جريدة الفجر الإماراتيه

كان العرض مقامرة سياسية جازف بها عبيد المزروعي بخاصة وان السعدني وضع شروطا مهنية قاسية اهمها عدم التدخل في عمله وهو الشرط الذي يبدو أنه تسبب بعد أقل من أربعة أشهر بمصادرة أحد أعداد جريدة الفجر من الأسواق بسبب مانشيت أغضب السفارة الإيرانية في أبوظبي وكان إيران يومها تطالب بالإمارات كلها وتعتبرها من "ملحقيات إيران". لذا لم تغفر سفارة إيران للسعدني رفعه شعار (جريدة الفجر جريدة العرب في الخليج العربي) وطالبت السفارة الإيرانية صراحة حذف صفة "العربي" عن الخليج لانه (خليج فارسي) كما يقولون

تعاقد محمود السعدني مع (منير عامر) من مجلة "صباح الخير" القاهرية، ليتولى وظيفة سكرتير التحرير وليدخل إلى صحافة الإمارات مدرسة صحافية مصرية جديدة هي "مدرسة روزاليوسف" بكل ما تتميز به من نقد مباشر وتركيز على الهوية القومية والابتعاد قدر الامكان عن التأثير المباشر للحاكم وصانع القرار


حائر في الخليج العربي
===============

بعد ضغوط إيرانية على حكومة الإمارت أضطر السعدني إلى مغادرة أبوظبي إلى الكويت حيث عمل في جريدة السياسة الكويتية مع الصحفي أحمد الجارالله و لكن تلك الضغوط لاحقته هناك أيضاً فغادر إلى العراق ليواجه ضغوط من نوع جديد ، و هي ممارسات الموظفين العراقيين المسؤولين في مكتب مصر بالمخابرات العراقية الذين مارسوا ضغوطاً كبيرة عليه لإخضاعه فكان قراره بعد لقاء مع نائب الرئيس العرقي في ذلك الوقت صدام حسن بمغادرة العراق إلى لندن


مجلة 23 يوليو
==========

بتمويل غير معلن من حاكم الشارقة الحالي تمكن السعدني بالإشتراك مع محمود نور الدين ( ضابط المخابرات المصري المنشق على السادات ) من إصدار مجلة 23 يوليو في لندن ( و كانت أول مجلة عربية تصدر هناك ) و التي حققت نجاحاً كبيراً في العالم العربي و كانت تهرب إلى مصر سراً . و إلتزمت المجلة بالخط الناصري و كان السعدني يتوقع أن تلقى المجلة دعماً من الأنظمة العربية الرسمية إلا إن ذلك لم يحدث و حوصرت المجلة مالياً من أنظمة دول ترفع شعارات عروبيه في الظاهر مثل العراق و ليبيا و سوريا ، و على حد تعبير السعدني " كان يجب على أن ارفع أي شعار إلا 23 يوليو لأحظى بالدعم "

و إنهارات 23 يوليو و توقفت عن الصدور ، و عاد السعدني وحيداً يجتر أحزانه في لندن إلى أن إغتيل أنور السادات في حادث المنصة الشهير في 6 أكتوبر 1981 م


العودة إلى مصر
===========

عاد السعدني إلى مصر بعد إغتيال السادات بفترة و أستقبله الرئيس مبارك في القصر الجمهوري بمصر الجديدة ليطوي بذلك صفحة طويلة من الصراع مع النظام في مصر


من مؤلفاته
=========

مذكرات السعدني - الولد الشقي

تعتبر من أروع ما كتب في أدب السيرة الذاتية في الأدب العربي ، و قد كتبها في سلسلة من الكتب ( من نهاية الستينات و حتى منتصف التسعينات ) و حملت عناوين :

الولد الشقي ج1 : قصة طفولته و صباه في الجيزة

الولد الشقي ج2 : قصة بداياته مع الصحافة

الولد الشقي في السجن : صور متنوعه عن شخصيات عرفها في السجن

الولد الشقي في المنفى : قصة منفاه بالكامل

الطريق إلى زمش : ذكرياته عن الفترات التي قضاها في السجون في عهدي عبد الناصر و السادات


كتب أخرى للسعدني

السعدني حكاء عظيم و يمتاز بخفة ظلة كما أن تجربته في الحياة ثرية للغاية و له العديد من الكتب التي تناولت مواضيع متنوعه منها :

مسافر على الرصيف : صور متنوعه عن بعض الشخصيات الأدبية و الفنية التي عرفها

ملاعيب الولد الشقي : مذكرات ساخرة

السعلوكي في بلاد الإفريكي : رحلات إلى إفريقيا

الموكوس في بلد الفلوس : رحلة إلى لندن

وداعاً للطواجن : مجموعة مقالات ساخرة

رحلات أبن عطوطه : رحلات متنوعه

أمريكا يا ويكا : رحلة إلى أمريكا

مصر من تاني : مجموعة مقالات عن تاريخ مصر

عزبة بنايوتي : مسرحية

قهوة كتكوت : رواية

تمام يا فندم: مجموعة من المقالات المجمعة في كتاب



السعلوكى فى بلاد الافريقى

مسافر بلا متاعب

مسافر على الرصيف

أمريكا ياويكا

الطريق الى زمش

الموكوس فى بلاد الفلوس

الولد الشقى فى السجن

الولد الشقى فى المنفى

الولد الشقى

بالطول بالعرض رحلة الى بلد الخواجات

تمام يافندم

حكايات قهوة كتكوت

رحىت ابن عطوطه

عودة الحمار

مص من تانى

ملاعيب الواد الشقى

وداعا للطواجن





من فضلك Question قيم الموضوع







 الموضوع الأصلي : محمود السعدنى // المصدر : منتدات عابدين // الكاتب: وزيـر البترول




وزيـر البترول ; توقيع العضو



محمود السعدنى Emptyالإثنين 1 فبراير 2010 - 14:45
رسالة
بيانات كاتب الموضوع
محمود السعدنى
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
Admin
الرتبه:
Admin
الصورة الرمزية
 
The-Orphan

البيانات
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 261
نقاط : 27526
النشاط : 19
تاريخ الميلاد : 03/08/1985
تاريخ التسجيل : 02/11/2009
العمر : 39
العمل/الترفيه : Butcher
 
 

 


الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: محمود السعدنى   




نتمنى المزيد من الموضوعات يا وزير






 الموضوع الأصلي : محمود السعدنى // المصدر : منتدات عابدين // الكاتب: The-Orphan




The-Orphan ; توقيع العضو




مواقع النشر (المفضلة)


الــرد الســـريـع
..
هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة



خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
محمود السعدنى , محمود السعدنى , محمود السعدنى ,محمود السعدنى ,محمود السعدنى , محمود السعدنى
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ محمود السعدنى ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا






مواضيع ذات صلة



الساعة الآن


حقوق الطبع والنشر 2012 - 2013
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات عابدين
تحويل الاستايل بواسطة شركة فور يمنى